responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : غريب القرآن - ت سعيد اللحام المؤلف : الدِّينَوري، ابن قتيبة    الجزء : 1  صفحة : 389
أي منفعة لِلْمُقْوِينَ يعني: المسافرين. سموا بذلك: لنزولهم القواء، وهو: القفر.
وقال ابو عبيدة: «المقوي: الذي لا زاد معه، [يقال: أقوى الرجل، إذا نفد زاده] » .
ولا ارى التفسير إلا الأول، ولا ارى الذي لا زاد معه، أولى بالنار ولا أحوج إليها من الذي معه الزاد. بل صاحب أولى بها، وإليها أحوج.
75- فَلا أُقْسِمُ بِمَواقِعِ النُّجُومِ أراد: نجوم القرآن إذا نزل.
وقال ابو عبيدة: «أراد مساقط النجوم في المغرب» .
81- أَنْتُمْ مُدْهِنُونَ: اي مداهنون. يقال: أدهن في دينه، وداهن.
82- وَتَجْعَلُونَ رِزْقَكُمْ أي شكركم، أَنَّكُمْ تُكَذِّبُونَ: أي جعلتم شكر الرزق التكذيب.
قال عطاء: «كانوا يمطرون، فيقولون: مطرنا بنوء كذا» .
83- فَلَوْلا إِذا بَلَغَتِ الْحُلْقُومَ: أي فهلا إذا بلغت النفس الحلقوم.
86-، 87- فَلَوْلا إِنْ كُنْتُمْ غَيْرَ مَدِينِينَ: أي غير مملوكين أذلاء. من قولك: دنت له بالطاعة. وقال ابو عبيدة: مَدِينِينَ: مجزيين.
تَرْجِعُونَها: أي تردون النفس!.
88- فَرَوْحٌ في القبر، أي طيب نسيم، وَرَيْحانٌ: رزق.
ومن قرأ: فَرَوْحٌ، أراد: فحياة وبقاء.

اسم الکتاب : غريب القرآن - ت سعيد اللحام المؤلف : الدِّينَوري، ابن قتيبة    الجزء : 1  صفحة : 389
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست